منتدي خلاصة تجاربي
منتدي الغلابة يرحب بك
وندعوك للتسجيل معنا
منتدي خلاصة تجاربي
منتدي الغلابة يرحب بك
وندعوك للتسجيل معنا
منتدي خلاصة تجاربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي خلاصة تجاربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجامع العمري الكبير يقع في فلسطين غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور احمد
Admin



عدد المساهمات : 8263
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 01/06/2012
العمر : 31
الموقع : منتدي خلاصة تجاربي

الجامع العمري الكبير يقع في فلسطين غزة Empty
مُساهمةموضوع: الجامع العمري الكبير يقع في فلسطين غزة   الجامع العمري الكبير يقع في فلسطين غزة I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 13, 2012 6:08 pm

الجامع العمري الكبير يقع في فلسطين غزة وهو رمزاً عربياً إسلامياً أصيلاً أستقر في أذهان البيروتيين منذ مئات السنين، كما أنه شاهد على انطلاقة مئات العلماء والفقهاء الذين كانوا مركزاً لنشر العلم والمعرفة. الجامع العمري الكبير يلي جامع الإمام الأوزاعي من حيث القدم. وقد أطلق عليه هذا الاسم تكريماً للخليفة عمر بن الخطاب

تاريخ الجامع

كان معبدا وثنيا وهيكلا بناه الإمبراطور الروماني فيليب في القرن الثالث قبل المسيح ليكون معبدا للشمس. تحول إلى قلعة عسكرية ثم إلى مركز علمي ثم تهدمت بيروت بزلزال عنيف عام 635 م، وفتحها المسلمون عام 136هـ.

بني على أنقاض المعبد القديم في الحروب الصليبية عام 1110م في عهد بقدوين ملك القدس باسم كنيسة مار يوحنا المعمدان.

تسلمه المسلمون في عهد صلاح الدين الايوبي من الصليبيين (583 هـ 1187م). استرده الصليبيون 690هـ، 1291م. في عهد الامير سنجر مولى الملك أشرف خليل ابن السطان محمد بن قلاوون.. جدد بناؤه حاكم بيروت زين الدين عبد الرحمن الباعوني سنة 764هـ. وادخل عليه فن البناء والهندسة الإسلامي.

أنشأ المأذنة المرحوم موسى ابن الزيني في عهد الامير الناصر محمد بن الحنش عام 914هـ. وأنشئ الصحن الخارجي في عهد حاكم بيروت أحمد باشا الجزار عام 1183هـ.

ثم انشأ السلطان عبد الحميد الغازي القفص الحديدي داخل الجامع المنسوب لمقام النبي يحيى وانشأ المنبر القديم عام 1305هـ. وفي عام 1328 هـ. أرسل السلطان محمد رشاد (الشعرة النبوية) الشريفة تقديراً لولاء اهالي بيروت ويفتح الصندوق للتبرك في 26 رمضان من كل عام بإشراف آل الفاخوري.

انشأ المنبر الحالي من الرخام على نفقة إبراهيم الغندور المصري عام 1956م. وفي عام 1952 و1954 و1960م. جددت سقوفيته وترميم عام ونقوش أندلسية من قبل مديرية الأوقاف الإسلامية العامة في بيروت وبمساهمة دار الآثار اللبنانية.

يعتبر المسجد العمري يعتبر من أقدم وأعرق مسجد في مدينة غزة، ويقع وسط "غزة القديمة" بالقرب من السوق القديم حيث انة كان معبد وثني وتم تحويلة الي كنيسة من قبل الملكة هيلانة ومع دخول الإسلام أصبح مبنى مهجور حيث تم اعمارة وتحويلة إلى مسجد سمي بالعمري نسبة إلى عمر بن الخطاب صاحب العهدة العمرية.
وتبلغ مساحته 4100 متر مربع، ومساحة فنائه 1190مترا مربعا، يحمل 38 عامودا من الرخام بنيانه المتين والجميل، والذي يعكس في جماله وروعته، بداعة الفن المعماري القديم في مدينة غزة ·
ويصف الشيخ عثمان الطباع في كتابه "إتحاف الأعزة في تاريخ غزة" المسجد العمري بقوله : "الجامع العمري الكبير الكائن بوسط مدينة غزة بالقرب من سوقها وهو أعظم الجوامع وأقدمها وأحسنها وأمتنها وأتقنها، وفيه بيت كبير قائم على ثمانية وثلاثين عامودا من الرخام واسطوانات متينة البناء وفي وسطه قبب مرتفعة على عامود فوق عامود من الجانبين - من الباب الشرقي على الباب الغربي وهوالكنيسة التي أنشأها أسقف غزة برفيريوس على نفقة الملكة "أفذوكسيا"، " وقل أن يوجد لها نظير في بلاد الشام، ولذلك يقصد الإفرنج والسواحل هذا المحل إلى الآن من مكان بعيد، ولم يكن لها غير الباب الخلفي والطاقات المرتفعة - ولما

فتحت غزة أيام الخليفة الأعظم صاحب الفتوحات أمير المؤمنين عمر بن الخطاب جعلت هذه الكنيسة جامعا ثم زيد فيها صف خيم من الجهة القبلية وجعل فيه محراب ومنبر وجعل موضع الناقوس منارة ثم فتح للبيت المذكور - الباب الشمالي المعروف بباب التينة والشباكان الشماليان وكذلك الباب القبلي" ·

وورد في الموسوعة الفلسطينية عن سبب تسميته بالجامع العمري : "سمي بالجامع العمري نسبة إلى الخليفة عمر، صاحب الفتوحات، وبالكبير لأنه أكبر جامع في غزة" ·
وحسب الموسوعة : "عمر هذا الجامع من قبل الملوك والوزراء والمصلحين كما تشهد بذلك الكتابات المنقوشة على أبوابه وجدرانه · وقد أنشأ له السلطان (لاجين) سلطان المماليك بابا ومئذنة سنة 697هـ / 1281م ·
ووسعه الناصر محمد · وعمر وكذلك في العهد العثماني · وقد أصاب الجامع خراب كبير في الحرب العالمية الأولى فتهدم القسم الأعظم منه وسقططت مئذنته ·
وقد جدد المجلس الإسلامي الأعلى عمارة الجامع سنة 1345هـ / 1926م تجديدا شاملا وأعاد بناءه بشكل فاق شكله السابق" ·
ووصف العلامة عبد الله بن مخلص المسجد أثناء زيارته في كتابه "المساجد الأثرية في فلسطين" : "هذا مسجد واسع الجنبات مرتفع الأركان · ووضعه يدل على أنه قديم البناء · ويظهر من (الرقم) التاريخية الملصقة على أبوابه، كباب القيسارية والباب الشرقي وباب الغرفة أن السلطان الملك الناصر بن قلاوون قد أنشأ فيه زيادة سنة 730هـ 1329 - 1330م · وأن الملك المنصور لاجين أنشأ الباب الشرقي والمئذنة في سنة 730هـ / 1291م، وأنه لما سقط المسجد المعلق المعروف بإنشاء الأمير سيف الدين بلبان المستعربي أنشأ ذلك المسجد مكانه من مال الوقف المعروف ببانيه الأول · إلا أن باب الغرفة يعود إلى المسجد المعلق لا إلى المسجد الكبير نفسه" ·

وصف الجامع

مساحة الجامع الإجمالية تبلغ 3,500 م2 فيما تبلغ مساحة البناء 1800 م2 ويتسع لاكثر من ثلاثة آلاف مصل يضم في طابقه الأول قاعة رئيسة للصلاة ومصلى للنساء كما يضم في طابقه العلوي مدرسة لتعليم القرآن الكريم فيما يحتوي الطابق السفلي على قاعة استقبالات وقاعة أثرية يتعدى عمرها الفي عام مجهزة لأن تكون متحف إسلامي.

في سنة 905هـ.(1449م) تعين ناصر الدين محمد بن الحنش حاكماً على بيروت أيام السلطان قانصوه الغوري المملوكي، وفي أيام ابن الحنش بنيت في الجامع المئذنة الحالية كما تشير النقشية الموجودة فوق مدخلها.

وفي أيام أحمد باشا الجزار والي عكا في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي ألحقت بالجامع بعض الزيادات من الجهة الشمالية المؤدية إلى الصحن وفتحت فيه بعض الأبواب بهذه الجهة، كما بني في الصحن حوض ماء للوضوء وفوق الحوض قبة تحتها نقشية كتبت فيها أبيات من الشعر تشير إلى تاريخ البناء، وعلى العمودين الذين عند المدخل الغربي للجامع كتابة مملوكية.

وفي الجهة الشرقية من الجامع غطاء ناووس قديم جعله المسلمون محراباً عليه كتابة يونانية قديمة معناها صوت الرب عند خرير المياه.

وفي الجهة الغربية بالقرب من بابه الكبير، نقشية رخامية مثبتة على الحائط تدل على اسم الجامع واسم خطيبه في ايام المماليك عند بدء عهدهم في لبنان، وفي الجهة الجنوبية الغربية منه غرفة معروفة باسم حجرة الأثر الشريف لان فيها ثلاث شعرات منسوبة إلى النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أهديت لمدينة بيروت ايام السلطان عبد المجيد الأول العثماني في أواسط القرن التاسع عشر وقد سرقت هذه الشعرات أثناء الأحداث التي عمت لبنان خلال الحرب الأهلية سنة 1975 وما بعدها.

في بعض جدران الجامع نقائش بيزنطية وأخرى عربية وكان فيه مكتبة باسم المكتبة العمرية لكنها لم تعد موجودة.

وحوالي منتصف القرن الماضي بني المدخل الرئيسي لهذا الجامع بالجهة الغربية منه على الطراز العربي وزين بنقوش مرسومة بيد الفنان البيروتي علي العريس. وفي أثناء الحرب الأهلية في بيروت، تعرض الجامع للسرقة وأصيب بأضرار كبيرة وحطم الغوغاء أسماء الصحابة التي كانت في نقائشه الأثرية، وتعطلت فيه الصلاة في تلك الأثناء.
أسماء اشتهر بها

تعاقبت على الجامع أسماء اشتهر بها عند الناس في أزمنة مختلفة ففي العهد المملوكي كان اسمه جامع فتوح الإسلام وفي العهد العثماني كان اسمه جامع (جامع يحيى) حيث يقول البعض بوجود قسم من جسد النبي يحيى عليه الصلاة والسلام داخل المسجد، وقد أقيم عليه قفص حديدي على يد السلطان عبد الحميد عام 1305هـ/1887م ولا يزال القفص قائماً حتى يومنا هذا. كما أطلق عليه أيضاً جامع التوبة. وهو يسمى اليوم الجامع العمري الكبير. نسبة إلى الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه
مكتبة ومخطوطات

ويمتاز المسجد العمري بمكتبة مهمة احتوت على العديد من المخطوطات في مختلف العلوم والفنون، وعن ذلك يتحدث عبد اللطيف أبو هاشم مدير قسم التوثيق والمخطوطات والمكتبات بوزاة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية في كتابه "المساجد الأثرية في مدينة غزة" : "ترجع نشأة هذه المكتبة إلى الظاهر بيبرس البندقداري الذي كان محبا لغزة، وشديد العطف على أهلها، وهو الذي أقام بها المنشآت من مساجد وزوايا ومستشفيات و(بيمارستانات) ومكتبات، فكانت هذه المكتبة (مكتبة العمري) تحتوي على نيف وعشرين ألف كتاب في مختلف العلوم والفنون، وكانت تسمى في السابق مكتبة الظاهر بيبرس" · ويقول عبد اللطيف : "في هذه المكتبة يوجد قسط وافر من كتب العلماء الغزيين ووقفياتهم التي كانوا يقفونها، فنجد في بداية كل مخطوط أو مطبوع العبارة التالية : {ورد لمكتبة الجامع العمري الكبير من - فلان على ألا يباع أو يبدل (حسب شروط الموقف)}، نجد في هذه المكتبة بعض النوادر مثل ديوان (ابن قزاعة) الغزي الصوفي، وكتب الخطيب التمرتاشي الغزي، وكتب الشيخ الطباع، وكتب الشيخ سكيك، وكتب الشوا، وكتب بسيسو، وغيرهم من العلماء الأجلاء الذين كانوامنارا يهتدى بهم· ولم يخل كتاب من كتب المكتبة - سواء أكان مخطوطا أم مطبوعا - إلا وللشيخ الطباع عليه بصمات، حيث كان يقوم بكتابة كل ما يتعلق ببيانات الكتاب من : تاريخ ورود، واسم المورد أو المتبرع أو الواقف، وقد عمل سجلا للمكتبة بحيث حصر جيمع مقتنياتها" · ويذكر عبد اللطيف : "تحتوي مكتبة الجامع العمري على مائة واثنين وثلاثين مخطوطة - ما بين مصنف كبير (مجلد) ورسالة صغيرة (···)، ويعود تاريخ نسخ أقدم مخطوط إلى سنة 920هـ · وهو بعنوان {شرح الغوامض في علم الفرائض} 75 وهو من تأليف بدر الدين محمد بن أحمد المارديني المتوفي سنة 867هـ وناسخه هو أحمد بن محمد العسلي المالكي الأزهري، وقد ورد لمكتبة الجامع العمري الكبير إهداء من مكتبة الشيخ علي أبو المواهب الدجاني مفتي مدينة يافا قبل عام 1948 بواسطة حفيده السيد يوسف الدجاني" · ويشير عبد اللطيف في كتابه إلى أن المخطوطات في حالة يرثى لها، فأغلبها قد ضربتها الأرَضة والرطوبة، والبعض منها تعفن وتآكل بسبب عوامل الجو، والزمن والإهمال وعدم الصيانة، وهذا مما يجعل هذه الكنوز بلا فائدة ويحول دون الاستفادة منها" · ويقول عبد اللطيف في لقاء مع (الشبكة الإسلامية) : "المخطوطات بحاجة لمكان خاص تحفظ فيه يتوفر فيه هواء ورطوبة معتدلين، مع الأخذ بعين الاعتبار أن عمر المخطوطات يتجاوز الخمسة والأربعة قرون" · وثمة مشكلة أخرى عانت منها هذه المخطوطات ردهًا من الزمن قبل أن تتمكن وزارة الأوقاف الفلسطينية من إيجاد حلول لهذه المشكلة من خلال المشاركة في دورات تدريبية في مؤسسة جمعة الماجد للثقافة والتراث، وجامعة الدول العربية، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، للتدريب على صيانة المخطوطات والمحافظة عليها · كما تبرعت مؤسسة الماجد بأجهزة لترميم المخطوطات، بحيث يتم معالجة وإعادة تصنيع الورق الذي صنعت منه تلك المخطوطات" · شاهد إيضا صور لكنيسة القديس بريفريوس - اليونان الارثودكس في مدينة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://a5olast-tgarbk-jajaja.forumegypt.net
 
الجامع العمري الكبير يقع في فلسطين غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجامع العمري مسجد تاريخي في مدينة حلب
» الجامع الكبير (جنين)
» الجامع الأموي الكبير في حلب
» الجامع الكبير في تازة، المغرب
» الجامع الأعلى الكبير في حماة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي خلاصة تجاربي :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: المنتدي الاسلامي للحوار والنقاشات الدينية :: مساجد اسلامية-
انتقل الى: