الظهار بكسر الظاد ويعرف ظهار المرأة بالطلاق البائن ويعتبر بشكل آخر أحد أصناف الطلاق قبل الإسلام ويقال ظاهر الرجل زوجته وليظاهر الرجل
زوجته يقول لها اقسم بان ظهرك كظهر أمي، أو أنتِ عليَّ كظهر أمي، وهو بالتالي يحرم زوجته على نفسه دون أن يطلقها وقد حرم الإسلام هذه العادة بعد أن اشتكت إحدى النسوة ظهار زوجها لها لمحمد ودعائها أمام بيته بأن ينزل آية تحرم الظهار ونزلت سورة المجادلة التي تحرم الظهار بشكل
مطلق في الإسلام وإن كان في الإسلام هناك آيات تتيح هجر الفراش لكن لمدة محددة لكن الظهار قد حرم في الإسلام بشكل مطلق