منتدي خلاصة تجاربي
منتدي الغلابة يرحب بك
وندعوك للتسجيل معنا
منتدي خلاصة تجاربي
منتدي الغلابة يرحب بك
وندعوك للتسجيل معنا
منتدي خلاصة تجاربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي خلاصة تجاربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فلسطينيو سيناء» يتحدثون للمرة الأولى: لن نرضى بغير أرضنا بديلاً.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور احمد
Admin



عدد المساهمات : 8263
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 01/06/2012
العمر : 31
الموقع : منتدي خلاصة تجاربي

فلسطينيو سيناء» يتحدثون للمرة الأولى: لن نرضى بغير أرضنا بديلاً. Empty
مُساهمةموضوع: فلسطينيو سيناء» يتحدثون للمرة الأولى: لن نرضى بغير أرضنا بديلاً.   فلسطينيو سيناء» يتحدثون للمرة الأولى: لن نرضى بغير أرضنا بديلاً. I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2013 9:30 am

التوطين فى سيناء مجرد شائعات من مرتزقة مأجورين من الموساد الإسرائيلى لترسيخ الفكرة فى أذهان الناس وقبولهم بها...

• كانت تعرض علىّ الجنسية المصرية من جهات أمنية مقابل أن أكون «عميلاً» على الفلسطينيين فى ظل النظام السابق....

• لن يقبل أى فلسطينى أن يتخلى عن أرضه أو تحقيق حلم الكيان الصهيونى، فالجميع هنا يحلم بالعودة إلى أرضه..

• عام 67 وأثناء العدوان الإسرائيلى تم تهجير المصريين إلى محافظات أخرى، إلا أن الفلسطينيين رفضوا الانتقال إلى أى محافظة أخرى، حتى نكون قريبين من الوطن، وأضاف: «كان من الممكن توطين الغزاوية فى سيناء وقتها، وكان سهلاً جدا، لكنه لم يحدث...

مخطط التوطين أو الوطن البديل للفلسطينيين هو أكبر مخاوف أبناء المنطقة الحدودية التى رصدناها بشكل عام، خاصة بعد قرار حظر التملك فى الخمسة كيلو، معتبرين أنه بداية لتفريغ المنطقة من السكان لتكوين سياج أمنى لإسرائيل وتسكين أهالى غزة فى الـ25 كيلو المتبقية من المنطقة «ج». «المصرى اليوم» اخترقت مجتمع «فلسطينية سيناء»، كما يطلق عليهم الأهالى، وتحدثوا لأول مرة عن معاناتهم وتخوفهم من انقلاب الدنيا عليهم ـ حسب قولهم ـ نظراً للعداء الذى يشعرون به من الأهالى منذ تولى الرئيس مرسى الحكم. دعمهم حكم الإخوان والحرية والعدالة كان واضحاً، رغم أنهم حاولوا إخفاءه، معتبرين أن محاولة السؤال عن أسبابه محاولة «لتوريط مرسى وإحراجه». « المجتمع الفلسطينى فى سيناء يذوب فى المجتمع السيناوى، نظرا لتقارب العادات والتقاليد حتى اللهجة، لكن لم يمنع ذلك من أن تكون لهم تجمعات سكنية فسروها بأنها ليست لها علاقة بالجنسية بقدر ما أنها شىء بديهى أن يسكن الأقارب بجوار بعضهم، بغض النظر عن الجنسية، كما أن كثيرا منهم يسكن فى مناطق مختلفة لعدم شعورهم بالغربة. ويبلغ عدد فلسطينية سيناء، حسب رصد «شيخ الفلسطينية» بالعريش كمال الخطيب، 35 ألف لاجئ يتوزعون على مدن العريش ورفح والشيخ زويد. ورغم أن سياسة تسكين اللاجئين عند دخولهم فى عهد الرئيس الراحل عبدالناصر كانت تحرص على عدم تجمع الفلسطينيين فى مكان واحد فإن معظمهم الآن يتمركز فى «منطقة كرم أبونجيلة وعزبة عاطف السادات وحى الصفا مع بعض العائلات التى تعيش فى أماكن أخرى متفرقة». ومن أشهر العائلات هناك «السراج وعويضة والطويل والمغار وحمدان والشريف، كما ينقسمون إلى 3 أنواع «اللاجئون المقيمون بوثيقة سفر، والفلسطينيون الأجانب الذين اختاروا السكن فى سيناء، واللاجئون السياسيون الذين طردوا بعد سيطرة حماس على قطاع غزة». «مخاوف لا محل لها من الإعراب».. هكذا رأى أسامة حجاب أحد الفلسطينيين المقيمين فى نجع كرم أبونجيلة، تخوفات أبناء سيناء من مشروع التوطين، وقال إن ذلك مشروع إسرائيلى يريد به الكيان الصهيونى أن يتخلص من مشكلات قطاع غزة، لكن لو رجعنا للأساس فلن يقبل أى فلسطينى أن يتخلى عن أرضه أو تحقيق حلم الكيان الصهيونى، فالجميع هنا يحلم بالعودة إلى أرضه. وأضاف: «أنا ولدت فى العريش وعائلتى جاءت إلى سيناء عام 48، وأولادى جميعهم يعيشون فى مصر بجنسية فلسطينية ويعاملون معاملة (الأجنبى)، فى حين أنه فى عهد عبدالناصر كنا نتساوى مع المصريين فى حقوق كثيرة، ومع ذلك رفضنا الحصول على الجنسية المصرية، تمسكاً بحق العودة الذى يسقط بمجرد حصول الفلسطينى على جنسية أخرى، كما أن السلطات المصرية ترفض منحنا الجنسية المزدوجة». وتعجب «حجاب» من تخوف أبناء سيناء والمصريين بشكل عام من اقتناعهم بفكرة التوطين، وقال: هناك لاجئون من مناطق أخرى غير قطاع غزة مثل يافا والقدس وبعض المدن الأخرى يرفضون فكرة رجوعهم إلى غزة، ويتمسكون بفكرة عودتهم لبلدتهم الأصلية، فهل من المعقول أن يقبلوا بوطن بديل حتى لو اشتدت عليهم الأزمات؟! ولفت «حجاب» إلى أنه وبعد تولى مرسى الحكم أصبح غير مرحب بهم، ليس من أصدقائهم المصريين، لكن ممن لا يعرفونهم، حيث أصبح ينظر إليهم على أنهم موجودون لاغتصاب أراضيهم وتنفيذ مخطط التوطين. وفيما يخص الشراء بالوكالة أو شراء الفلسطينيين أراضى أو مشاريع بأسماء مصريين قال إنه مجرد «استثمار»، ولا يأخذ المصريون أى مقابل على كتابة الممتلكات بأسمائهم، كما أنه يمكن التحايل على الأمر والزواج بمصرية لكتابة المبنى أو المشروع باسمها، لو أن الأمر فيه نية سوء، غير أن الشراء يقتصر على القادرين فقط. قال مصطفى محمد موسى: «أنا من مواليد العريش، لكن والدى أصر على تسجيلى فى خان يونس، حفظاً للحق فى العودة» وأكمل حديثه قائلاً: «أسرتى أكثر من 150 شخصاً، وجميعهم رفضوا الحصول على الجنسية، رغم أنه من السهل جدا الحصول عليها، بل إنها تعرض علينا أحيانا للتخلص من المشاكل الحكومية التى نواجهها». وعن التوطين قال إنه مجرد شائعات من مرتزقة مأجورين من الموساد الإسرائيلى لترسيخ الفكرة فى أذهان الناس وقبولهم بها، فى حين أن الشعب الفلسطينى لا يرضى بأى وطن بديل، مهما كان الأمر، حتى لو دفعوا ملايين الجنيهات. «الفلسطينى شخص لا يقايض على وطنه ولديه قضية» كان ذلك رد وسام، أحد الشباب الفلسطينيين، والذى يسكن فى العريش، على الاتهامات الموجهة إليهم حول اغتصاب أرض سيناء من المصريين، وقال «كل أصدقائى مصريين وتربيت ودخلت إلى المدارس، ولم أكن أعرف الفرق بينى وبينهم، إلا عندما كبرت، فكيف وأنا أكثر من يعانى من اغتصاب الأرض أن أقبل بأن أغتصب أرض أصدقائى؟!». وبرر «وسام» حب الفلسطينيين لمرسى، قائلاً: «مبارك كان رجل إسرائيل، وكنا مثلنا مثل المواطنين المصريين أتعبتنا الأوضاع الاقتصادية، ولذلك نزلنا وشاركنا فى الثورة، تضامنا مع أبناء سيناء والشعب المصرى». وأكمل، قائلا: «قد يكون التوطين اتفاقيات بين الدول، لكن المواطنيين لن يقبلوا به، حتى لو أعلنت مصر وحماس ذلك بشكل واضح، ولذلك لا أرى أى داع للخوف من قبل أبناء سيناء». وقال محمود الطويل: «كانت تعرض علىّ الجنسية المصرية من جهات أمنية مقابل أن أكون «عميلاً» على الفلسطينيين فى ظل النظام السابق، والذين كانوا فى عهد مبارك محددى الإقامة حتى أنفاسهم كانت مراقبة كأنهم جواسيس، لكنى كنت أرفض، رغم الضغوط الشديدة التى كنت أتعرض لها مثل المنع من دخول المدارس وتحديد الإقامة. ولكننا مازلنا نرفض أن تتحكم السياسة فى انتماءاتنا أو التفريط فى وطننا حتى أولادنا، الذين لم يروا بلادهم، نعلم لهم حكايات الماضى وقصصنا وكيف جئنا إلى مصر ونعلقهم بحق العودة إلى ديارهم». وضرب «الطويل» مثلا للتأكيد على انتمائهم للمكان، وقال: عام 67 وأثناء العدوان الإسرائيلى تم تهجير المصريين إلى محافظات أخرى، إلا أن الفلسطينيين رفضوا الانتقال إلى أى محافظة أخرى، حتى نكون قريبين من الوطن، وأضاف: «كان من الممكن توطين الغزاوية فى سيناء وقتها، وكان سهلاً جدا، لكنه لم يحدث. أما عبدالعزيز إسماعيل أبونار فقال: «لا يعتقد المصريون أن الفلسطينيين هنا ينامون على وسادة مريحة، خاصة فى المناطق الحدودية وهم يسمعون المجازر التى تحدث فى غزة ضد أبناء وطنهم، كما أننا عانينا فى عهد مبارك، وكنا مضطهدين من أمن الدولة وغيرها من المشكلات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://a5olast-tgarbk-jajaja.forumegypt.net
 
فلسطينيو سيناء» يتحدثون للمرة الأولى: لن نرضى بغير أرضنا بديلاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طوارئ بمديرية أمن جنوب سيناء عقب مقتل اثنين من سيناء على يد الشرطة رفضا التوقف في كمين
» النيابة العامة بشمال سيناء تعاين موقع أحداث الهجوم على مديرية أمن شمال سيناء
» إطلاق نار على كمين الريسة بالعريش للمرة الـ 37
» |بعد ضمانات، تقدمت بها مديرية أمن شمال سيناء بالإفراج عن عم الخاطف لاحقا... الإفراج عن السائحين الأمريكيين والمرشد المصري المختطفين بشمال سيناء
» تأجيل زيارة إسماعيل هنية إلى القاهرة للمرة الثانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي خلاصة تجاربي :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: اخبار محافظات مصر :: قسم اخبار سيناء-
انتقل الى: