بلادي تدفعت اجموع
لتحمي ترابك وتسارعت نبظات القلوب وبات الخوف يسكن انفوس ومع لخوف اشديد تقاربت الارواح احياء او شهداء او مفقودون‘اشتدت الاعصاب وكترت اصعاب ومع هذا وذاك اكدت العزوم ان لنصر قريب‘هكذا كان الحال في اول ايام تورة 17 فبراير.ولكن ماهو اليوم من ركود وجمود واخطاء يجعلنا نفكر من
اسبب نحنا من قمنا بطلب حريتنا او نحن المتعبون من نظام مستبد دام 42 عاما ولم يبقى لدينا من اجهد مايكفي للتغيير او اسبب اساسه الذين اغرتهم السلطة وتناسوا اشعب من اسبب في كل هذااااااااااااااااااااااااا نحن ام هم او اجميع.