يقدر البعض بداية إجراء الختان بفترة 4000 قبل الميلاد [12] بينما يردها البعض إلى النبي إبراهيم (2000 قبل الميلاد)
اثبتت البحوث الحديثة أن للختان يزيل أكثر من 70% من النهايات العصبية الضهرية التي تقع في البطانة الداخلية للغلفة، كما أن كشف الحشفة الدائم يأدي إلى تقرنها و الحد من حساسيتها مما يئثر سلبيا على الحياة الجنسية و قد اثبتت البحوث أن ختان الرجل يئثر في زوجته فقد يكون الجماع مئلماً لها وذلك يعود لسببين - الإطالة المفرطة في العلاقة يأدي إلى ضهور قرحة - عدم وجود الجلد الكافي مما يصيب المرأة بالجفاف في بعض الأحيان