أصدرت الحركة الوطنية المصرية بيانا اليوم الإثنين ، مؤكدة فيه أن
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قدمت خبرة روحية وديمقراطية تضاف لتقاليدها
الروحية والوطنية التليدة.
وتابع البيان : أنه يأتي اختيار قداسة البابا تواضروس الثاني بابا
وبطريركا للكرازة المرقصية تتويجا لما شهدته الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
طوال الستة أشهر الماضية من مناخ ديمقراطي حضاري عقب رحيل قداسة البابا
شنودة الثالث.
موجها فى النهاية الشكر الى البطريرك الـ118 وحيا الأنبا باخوميوس قائم
مقام الكنيسة الأرثوذكسية والذي قاد الكنيسة بحكمة حتي وصل بها إلي بر
الأمان.