وكشفت مدينة زويل عن إعلانها قريبًا عن ضوابط قبول الطلاب الجدد
بالجامعة الأكاديمية التي ستفتح أبوابها لتدريس العلوم الحديثة لأبناء
الشعب المصري دون تفرقة، كما سيوضع حجر أساس معهد العلوم الطبية.
وأكدت
مدينة زويل أن جميع العلماء والباحثين بها يعملون ليل نهار في مقرها
الكائن بالشيخ زايد، وأنهم يسعون إلى خدمة وطنهم من خلال العمل الذي يجري
داخل المراكز البحثية الست، التي بدأت العمل وباستخدام أحدث الأجهزة وفق ما
وصل إليه العلم، والتي تكون مع بقايا عناصر المدينة منظومة علمية وبحثية
تستهدف نقل مصر ، وإحداث نهضة علمية ومعرفية بها.