يكشف هذا النوع من التصوير حوالي 75 بالمئة من حالات الإصابة بمتلازمة داون المنغولية.
أحياناً، يقترح التصوير احتمالات إصابة طفل عادي بمتلازمة داون المنغولية. وهذا يسمى "الخطأ الإيجابي". وهو يمثل نسبة 5% في هذا النوع من التصوير. ومعناه أن امرأة واحدة من أصل عشرين يتمّ تشخيص خطورة حالتها بشكل خاطئ.
يعطي الجمع ما بين التصوير الطبقي للرقبة الخلفية وفحص الدم نتائج أكثر دقة. يقيس اختبار أو فحص الدم مستويات الهرمونات الحرة من بيتا إتش سي جي beta-hCG وبروتين PAPP-A. غالباً ما تكون مستويات beta-hCG عالية لدى الأجنّة المصابة بمتلازمة داون المنغولية، في حين تكون مستويات PAPP-A لديهم منخفضة. حين يتمّ الجمع ما بين التصوير الطبقي للرقبة الخلفية وفحص الدم، يزداد احتمال الصواب بنسبة 90%. ويسمى هذا الفحص الاختبار الموحّد.