يترشح 'كعضو برلماني' عن دائرة ميلاده 'طامية - الفيوم' عام 1976،
ويختار 'كرئيس لجنة التعليم بالمجلس'، ويتولى 'رئاسة مجلس الشعب' عام 1978،
وبعد تركه المجلس، يستمر في العمل الأكاديمي 'أستاذا للشريعة بكلية الحقوق
جامعة القاهرة'، وعضوا في 'مجمع البحوث الإسلامية'، ويخوض معارك لضمان
استمرار 'الشريعة الإسلامية' كمصدر للتشريع واستمرار 'البند الثاني الخاص
بالشريعة الإسلامية' في الدستور.
يرحل 'صوفي' فجر 20 فبراير 2008
أثناء مشاركته في 'الملتقى العالمي لرابطة خريجي الأزهر حول العالم'
بماليزيا، وينقل جثمانه إلى مصر برفقه عشرات من تلاميذه، ويدفن وتدفن معه
ذكريات 'ثمانية أيام' من حكم مصر.. ويصبح 'الرئيس المنسي'