مثقلةٌ بك حد الأمتلاء ..
مقيدةٌ بك حد الجنون ..
مثقلةٌ بك حد الأمتلاء ..
هذه أنا بدونك ولأجلك ..
أعشق الحزن بي .. لأنه كتب علي لأجلك ..
متمع حزني .. ولكنهم يعتقدون أني بالفعل حزينه !!
ولا يدركون أن متعتي الحقيقه تكمنُ ب حزني !!
ف هو الآن فقط ما يجمعني بك .. ومع بعض من الذكريات الخاملة بفكري !!
ولكنها بين البرهه والبرهه تجتاحني .. وأصمت صمتاً طويلاً ..
ف يقولون لما تغير مزاجك يا عاشقه الجنون .. وقتها لا يعلم أحد أنك عدت
ل تسكنني !
نعم .. أنا مجردهٌ من كل شئ .. الآك انت !!
فهل هذا هو الجنون ...!!
ربما .. وهو بي أجمل جنون .. !!
أشتاقك بذات الجنون الذي أنثرك به .. !!
ويا ليتني أستطيع الأفصاح عما يختلج نفسي عندما تسكنُ حنايا جسدي !!
ف الحروف والكلمات لا تسعفني لقول ما أشعر به ...
ولكني مطمئنه أنك ب قربي وقابع بذاتي ... فهذه هذه لذه الحياه بي ...
الى هنا أكتفي .. ف دمع أغرق وجهي !!