بسم اللةالرحمن الرحيميسعدني اناقدملكم هذهي القصةالتي قراتها في احد الكتب وقررت ان اقدمها لكم
كان بارا بامة وبعد وفاة والدة كان هو العائل الوحيد لاسرتة
قام علي اخوتة ورباهم واحسن تربيتهم احبتة امة حبا شديدا لدرجة انها جعلت من اخوتة خدما لهوا
فكانت تقف اختة الصغيرة عند الباب لكي تستقبلة وتنزع الحزاء من قدمة
وبتسم باقي اخواتة برجوعة اليهم ومضت السنين وكبر الاخوة
وفكر عبد اللة في الزواج
ففرحت امة فرحا شديدا بذلك الخبر
واختارت لهوا امة فتاة ذات مال وجمال ولاكن الفتاة تفتقر الي الاداب الدينية
وللاسف نسيت ام عبد اللة ان الجمال الحقيقي جمال الروح والخلق
وتزوج عبد اللة وبعد فترة عصتة زوجتة علي امة وللاسف اطاعها عبد اللة
وتمضي الايام وتحصل امراة عبد اللةعلي ترقيةفي عملها
فتقيم احتفالا بهذة المناسبة في افخم الفنادق
وارادتان يكون احتفالا مميزا ودعت زملائها الاثرياء
واستاجرت فرقة موسيقية بعشرات الالف
من الريالات
وبعد ليلة لاهية صاخبة انفق فيها الكثير عادت زوجة عبد اللة الي بيتها
والقت بنفسها علي فراشها
وفجاة
صرخت باعلي صوتها يا عبد اللةاكثر من مرة
وهي تقول النار تحرقني
ولميرا عبد اللةنارا ولاكنة ذهب ليحضر ماءا باردا وصبة عليها فازدادت صراخا
وهنا
جاءت سكرة الموتبالحق ذلك ما كنت منة تحيد
اتمني ان تكونوا تعلمتم بعد هذةالقصة