السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة هذا الملف ليس لاهالي مصر فقط انما للعالم كلة ليس لكبير او صغير غني او فقير موظف اوغفير
الملف للجميع اطفال وشيوخ ام واب رجل وامراة نتحدث اليوم عن ملف خاص عن ثورة 25 يناير نلقي بملف من طراز ممتاز ملف يتعلم
فية الجميع الظلم الذي وقع علي مصر وشعبها العظيم ويتعلموا فية انواع الظلم ونهاية الظلم نقدم فية ارادة المصري الذي حطم كل شموع
الفساد والظلم
ندرس الثورة الان بكل مفاتيحها ملف طويل ولاكننا لا نريد منك الا ان تقراءة هذا الملف قوة لنفسك ولاولادك ستتعلم منة قوة الرجل المصري
كما يسمونة في الخارج حفيد الفراعنة ولة الفخر بذلك اليوم نفتخر بكل مصري حارب الظلم ولم يياس نشرح الثورة التي درست في الكتب فصارت منهجا علي ابناء مصر
الان وبعد ذلك ستظل تدرس لكل ابناء الوطن الحبيب مصر
ظلم وفساد
الظلم الذي حل علي مصر ليس سهلا فكانت المعاملة قاسية جدا لا يستهان بها
ظلم الحكومة
كانت مصر مقسومة لفئات معينة فئات مهما فعلت لا تحاسب ابدا وفئة اخري عندما تمشي في الشوارع تجد المعاملة القاسية
كان يخرج المواطن المصري لطلب الرزق كان يستميت ليرجع الي بيتة ومعة الزاد الذي يكفيهم هذا اليوم
يسهر الليالي في العمل واثناء رجوعة الي بيتة مسرورا بما انجزة لاولادة يقابل البكس وبدون النظر الي بطاقتة ياخذونة الي القسم
كانت تخرج سيارة الشرطة كل هما ان تملا السيارة تقف في اي شارع تاتي باي شخص يقابلها الي القسم
وبعد كل ذلك يجد المواطن في القسم معاملة سيئة واحيانا يواجة التلطيش يكون المواطن هو تسلية الضابط يقف طوال الليل
والضابط يهين فية
ظلم امن الدولة
امن الدولة عند حدوث شيء تمشي بمبد ا العاطل في الباطل
تذهب الي مكان المطلوب وتاخذة وكل من في منطقتة كان من يخرج من امن الدولة كانة نجا من قطار مقلوب
والاسوء من ذلك
الانسان عندما يواجة الظلم يحاول التقرب الي اللة وهذهي ابسط حقوقة فعندما يلتزم في دينة يجر فورا الي امن الدولة
يجد الاهانة فية واهلة ويردوة عن طريقة بالعافية ايعقل هذا ان يهان مواطن مسلم بسبب دينة
الجهل الذي ساد البلاد
للاسف الجهل ساد مصر لا تعليم لان الطالب ان حصل علي شهادة ممتازة يجد نفسة في النهاية عامل في احد المقاهي
ويحمد اللةعلي ذلك والشغل مش عيب بس يسيبوة في حالة
وسائل الاعلام تضليل في العقول طوال 24 ساعة من يستمع اليها لا يصدق النعيم الذي تعيش فية مصر
غلاء الاسعار
المواطن مرتبة 700 جنية بالعافية وكدا انا كارمة يلاقي الدنيا ولعت الزيت 15 السكر7 الطماطم 5 وهي اشياء يجب
ان يستخدمها كل مواطن وكل حاجة غليت حتي الطعمية والفول كيس الفول كان بربع جنية دلوقتي 1 جنية واقل من الربع جنية بتاع زمان
ولما المواطن يغضب يريحوة جدا ويزودوا المرتبات من 700 الي 750 جنية وكانة انجاز
طب دة الموظف امال اللي مش موظف
قيام الثورة
دائما اي مظاهرة ياتي اليها امن الدولة ويشلوهم كلهم بالشخص
في هذا الاتجاة حسب الشباب هذهي الخطوة في كل مظاهرةكانوا يوزعوا منشوات
تغير الاتجاة الخداع والهجوم
في هذهي المراة لعب الدور نفسة كانت الدعاية للمظاهرة عن طريق الانترنت شبكة الفيس بوك
خطة محكمة ولاكن جهاز امن الدولة كان ينظر الي تلك الشباب انهم مجانين وكل ما يحدث بينهم كلام طاير ملوش لازمة
وحسب الجهاز انهم لو نزلو هينزلو 100 فيسهل السيطرة عليهم وحجزهم في المعتقلات
وذادت الدعاية
لماذا 25 يناير
25 يناير هو عيد الشرطة في مصر اي يوم تلاهي والهدف ان يغضبوا الشرطة ولومرة مثلما كانوا يغضبوهم
لماذا ميدان التحرير
ميدان التحرير هو اكبر مكان يقدر ان يشيل ملايين من الناس وهو اكثر مكان بة مصالح حكومية ان توقفت تلك المصالح
ستسير ضجة وستهب وسائل الاعلام للتصوير
البداية
البداية في ميدان التحرير كانت غير مقنعة فلم ياتي الا من نشروا الحملة اي اصحاب الحملة علي الفيس بوك وتم القبض عليهم
ولاكن خلال ساعات كان الناس قادمون الي ميدان التحرير خلال اليوم الاول كان العدد فظيع بالنسبة للحكومة
100 الف بدل من حساباتهم ان المظاهر سيحضرها 100شخص احتاجوا الي خطة جديدة للقضاء علي المائة الف ولاكان في اليوم الثاني
ازداد العدد الي مليون وكانت الفزعة الي امن الدولة وازاد العدد اكثر فاكثر ففكر الرموزالفاسدون في التخلص منهم ففكروا وطبعا لا يمكن
ان يقتلوا 20 مليون لاكنهم فكروا انهم شباب يمكن انيرعبوهم ليرجعوا الي بيوتهم
موقعة الجمل
لم رموز النظام الفاسد البلطجية ورجالهم وامروهم بان يدخلوا علي ميدان التحرير ويضربوا في الناس ويقتلوهم وذلك مقابل مبلغ من المال
وامروهم برعب الناس حتي يرجعوا الي بيوتهم
حدث ذلك لاكن علي عكس المتوقع زاد التوهج وزاد الحماس في ميدان التحرير فاوقعوا البلطجية وسلموهم الي الجيش
ولم يفر منهم الا القليل
ولاكن بعد استشهاد بعض المتظاهرين زاد الحماس وهذا لم يتوفعة الرموز فقد علم شباب الثورة انهم في الطريق الصحيح
واذداد عددهم الي ان امر المخلوع بالغاء امن الدولة
واقال الكثير من الوزراء
ثم لم يكتفي المتظاهرون فقد امسكوا بالعصا العصا التي كانو يظلموا بها ولاكنهم مسكوها للحق
فارادوا ان ترجع لهم حق الشهداء فاصروا انهم لن يتركوا الميدان الا بعد ان يقدم الرئيس محمد حسني مبارك استقالتة
وفعلا تنحي الرئيس عن الرئاسة بعد ان حاول ان يقل من معنويتهم ولاكنة فشل مما ادي الي ذلك
وبهذا نكون قد انتهينا من هذا الملف لقد وعدنا بتقديمة والان الموعد نشكر كل القراء
مع تحيات ادارة منتدي خلاصة تجاربي
ولا تنسوا الثورة المصرية لم تنتهي
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة